مممممم ...

... لا توجد إحصائيات تعرف الحقيقة ، لأن ما يفعله شخصان خلف أبواب مغلقة لا يعرفان سوى جدرانها :-). ولكن هناك بعض الأسباب التي يمكن أن يعطيها

شريكك أو شريكتك من أجل تفادي استخدام الواقي الذكري. هنا مجموعة صغيرة:

إذا كان الشخص لا يريد استخدام الواقي الذكري أثناء ممارسة الجنس ، فقد لا يكون لديه أي خبرة في كيفية ارتدائه ويخشى من السخرية . تمرن قبل ذلك :-)

يعتقد بعض الناس أن الإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية ليست درامية للغاية اليوم لأن التقدم الطبي ما زال يتيح امكانية حياة جيدة. أخبر نفسك عن الآثار

الجانبية. :-)

يبرر الرجال والفتيان "الأذكياء" بوجه خاص بوجود حساسية من اللاتكس على القضيب فقط. يجب أن تدرك أن قلة قليلة من الناس يعانون من حساسية اللاتكس. يجب

أن تفهم أن الإيمان بكلمة واحدة فقط لن يحميك. :-) أولئك الذين لديهم حساسية من اللاتكس ، كما تعلمون يتوفرفي الاسواق واقيات ذكرية خالية من اللاتكس.

الواقي الذكري يمكن أن يؤثر على حساسية القضيب. يتوفرفي السوق الواقيات الذكرية الرقيقة، والتي تعطي في الحقيقة "شعور حقيقي"ومن ناحية اخرى "قوية جدا"

الواقيات التي تقلل من الشعورمن جهة، لديها ميزة مؤخر للقذف. الواقي الذكري يمكن أن تمتد المتعة، وحمايتك في وقت واحد :-)

المداعبة مع الواقي الذكري هو قاتل للرومانسية. هذا حكم صحيح جزئيا ، خصوصا إذا كنت لا تعرف كيفية التعامل مع الواقي الذكري بشكل جيد! فكر في هذا الذعر

حول إمكانية الإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية بسبب فترة قصيرة بعد ممارسة الجنس دون استخدام الواقي الذكري! الذعر يستمر أحيانا لعدة أسابيع بعد وقوع

الحدث، حتى يعيد اختبار فيروس نقص المناعة البشرية الامان لك.

الرومانسية أفضل مع الواقي الذكري :-)

إذا كنتم معًا كزوجين ، فستفقد الرغبة في الحصول على الواقيات الذكرية عاجلاً أم آجلاً. على أي حال ، يجب عليك مناقشة هذا الموضوع بشكل مكثف ، وخاصة

مسألة القواعد و السلوك ، إذا كان أحد الشركاء أو كلاهما لديه شركاء جنسيين آخرين.

ضع مجموعة من القواعد :-)

السؤال التالي